( سؤال )
.
السيارة .. ليش من تشم ريحة الفلوس .. تخترب أو ندعم فيها ؟
و ليش كل شهر مع نزلة المعاش لازم تطلع لي بعلة و سالفة يديدة ؟.
و شنو شعوركم لما فجأة تسمعون بسيارتكم أصوات ما تدرون شنو مصدرها
و تروحون الوكالة و تركبون الميكانيكي معاكم السيارة عشان يشوف شالسالفة
و تفترون معاه شارع شارع بهالحر و آخر شي ما يسمع الصوت
لأنه بكل بساطة اختفى ! ه
.
.
( أحب آكل من ايدي )
.
من رحت فلم " الفار" ( أملكم أكتب اسمه ) و أنا ميتة أبي أطبخ شي فيه ابداع و ابتكار .. لأنه الفلم ضرب على الوتر الحساس و هو التخبص و التفنتق بالأكل .. بس ما حصل لي فرصة بما اني ما أقعد من النوم إلا الظهر و عقبها نطلع ما نرد الا نص الليل ... المهم أمس فجأة على العشا سويت لهم كبدة بالزوارة تحت اشراف خالتي و طباختنا ( و أظل آنا مسويتها ) و طلعت لذيذة .. خاصة انها كانت فرش .. فـ نوعاً ما برد قلبي بس حسافة كانت من غير فناتق .. لعدم توافر المواد السحرية في ذلك الحين .
.
.
... على طاري الأفلام .. اللي ما راح فلم عمر و سلمى يروح ... صج انه قصته عادية
بس فيه مشاهد تسوى الواحد يتعنى لها لأني بكيت عليها من الضحك
و بعدين يكفي انه من بطولة تامر حسني الكـ .. .. و مي عز الدين اللي ما ينقط منها شي
.
.
(شاليه يديد من غير طراد ما ينفع ! ه )
...
يا ربي أبي طراد 26 قدم .. انا ما قلت يخت .. طراد .. طرااااد (مع اني من شفت اليخوت اللي بجزيرة جيرسي و انا مستخفة ) بس المشكلة انه أبوي كلش مو مهتم و كل ما أفتح الموضوع مع أمي تقولي قلبي ويهج أو شي ثاني أقوى و أخوي دبر عمره وشرا له شي على قده حق الحداق ... انا شلون أدبر عمري ؟
. .
( كلش و لا باتشولي )
.
مو حلو شعور الحرمان لما الواحد يصير فيه حساسية من شي يحبه و يموت عليه .. ما أحب هالإحساس
.
.
( أحبكم )
هالأغنية ... اهداء لكل من خلاني أستانس و أضحك من قلب هالشهر بالذات .. لا مو بس هالشهر .. حتى الشهر اللي طاف ..من غير ما أذكر أسامي
. .
( جزء من رسالة صديق عزيز)
.
الأمان هو الإكسير الذي يمنح الحب صلابة البقاء و ما يمنح الحب أماناً ، هو الخوف عليه ، الخوف من فقدانه في لحظة عاصفة ، الخوف عليه من أن يتبعثر في الوهم ، لذلك أجدك تقولين هنا حينما نخاف على الحب من التلاشي أو الفقد ، سنضخ في شرايينه الأمان عند كل مرحلة أو انعطافة أو هزة . ه
.
.
(سلام ابراهيم ناجي ه )
.
أنا إن قلت للجمال سلاماً ... فقليل لذا الجمالِ سلامي
و سلامي على البراءة و الطهر ... و معناهما الرفيع السامي
و سلامي على سنى و سناءٍ ... كجمال البدور عند القمامِ
و سلامي على عذوبة نفس ... و صفاء كمسعد الأحلامِ
و سلامي على العيون اللواتي ... هن للفن مصدر الإلهامِ