Friday, August 31, 2007

المصد -1

..
..
..
كل شي حلو كان فينا و معانا هناك
إلا صفـقـته و حضنج

Monday, August 27, 2007

أقوى ما قرأت هذه السنة

.
يستحق القراءة .. مرة و مرتين و ثلاث أيضاً
.
.
.
.
.
حاولت أن أحلل ما كتبتِ و أشرحه لنفسي في محاولة لإكتشاف المعاني التي تحملها
صورك البلاغية العظيمة التي استطعت من خلالها ايصال شيء لا يمكن لكاتب أو قارىء عادي الوصول إليه
لكنني فشلت . ليش ؟
لأني و أنا أقرأ شعرت بأن نصك بكل ما يزخر به من تناقضات مذهلة يتحول إلى رجل يمسكني من كتفي و يهزني بقوة حتى تساقطت كل أشيائي و لم يعد في جيبي سوى حفنة من الأسئلة ، أولها : كيف وجدت نفسك في خيط السنارة المتعلق بقارب مسرع ؟
و آخرها: ما الذي يجعل ابنة الثامنة عشر تكتب نصاً كهذا ؟
لست مضطرة للإجابة ... فهذه الأسئلة كما ذكرت أحتفظ بها في جيبي
;)

Sunday, August 26, 2007

الفال حق فيلكا

خوش مقال : ه
.
.
و خوش فندق : ه
.
.
.
.
مصر .. صايرة سباقة و رائدة في انشاء القرى السياحية الجديدة على مستوى العالم .. عيني عليهم باردة بس محنا قادرين نلحِّق

Friday, August 24, 2007

عقدة يوم الخميس .. بدت تـنـفـك


( سؤال )
.
السيارة .. ليش من تشم ريحة الفلوس .. تخترب أو ندعم فيها ؟
و ليش كل شهر مع نزلة المعاش لازم تطلع لي بعلة و سالفة يديدة ؟
.
و شنو شعوركم لما فجأة تسمعون بسيارتكم أصوات ما تدرون شنو مصدرها
و تروحون الوكالة و تركبون الميكانيكي معاكم السيارة عشان يشوف شالسالفة
و تفترون معاه شارع شارع بهالحر و آخر شي ما يسمع الصوت
لأنه بكل بساطة اختفى ! ه
.
.

( أحب آكل من ايدي )
.
من رحت
فلم " الفار" ( أملكم أكتب اسمه ) و أنا ميتة أبي أطبخ شي فيه ابداع و ابتكار .. لأنه الفلم ضرب على الوتر الحساس و هو التخبص و التفنتق بالأكل .. بس ما حصل لي فرصة بما اني ما أقعد من النوم إلا الظهر و عقبها نطلع ما نرد الا نص الليل ... المهم أمس فجأة على العشا سويت لهم كبدة بالزوارة تحت اشراف خالتي و طباختنا ( و أظل آنا مسويتها ) و طلعت لذيذة .. خاصة انها كانت فرش .. فـ نوعاً ما برد قلبي بس حسافة كانت من غير فناتق .. لعدم توافر المواد السحرية في ذلك الحين
.
.
.
... على طاري الأفلام .. اللي ما راح فلم عمر و سلمى يروح ... صج انه قصته عادية
بس فيه مشاهد تسوى الواحد يتعنى لها لأني بكيت عليها من الضحك
و بعدين يكفي انه من بطولة تامر حسني الكـ .. .. و مي عز الدين اللي ما ينقط منها شي

.
.
(شاليه يديد من غير طراد ما ينفع ! ه )
...
يا ربي أبي طراد 26 قدم .. انا ما قلت يخت .. طراد .. طرااااد (مع اني من شفت اليخوت اللي
بجزيرة جيرسي و انا مستخفة ) بس المشكلة انه أبوي كلش مو مهتم و كل ما أفتح الموضوع مع أمي تقولي قلبي ويهج أو شي ثاني أقوى و أخوي دبر عمره وشرا له شي على قده حق الحداق ... انا شلون أدبر عمري ؟
.
.
( كلش و لا باتشولي )
.
مو حلو شعور الحرمان لما الواحد يصير فيه حساسية من شي يحبه و يموت عليه .. ما أحب هالإحساس
.
.
( أحبكم )

هالأغنية ... اهداء لكل من خلاني أستانس و أضحك من قلب هالشهر بالذات .. لا مو بس هالشهر .. حتى الشهر اللي طاف ..من غير ما أذكر أسامي

.
.
( جزء من رسالة صديق عزيز)
.

الأمان هو الإكسير الذي يمنح الحب صلابة البقاء و ما يمنح الحب أماناً ، هو الخوف عليه ، الخوف من فقدانه في لحظة عاصفة ، الخوف عليه من أن يتبعثر في الوهم ، لذلك أجدك تقولين هنا حينما نخاف على الحب من التلاشي أو الفقد ، سنضخ في شرايينه الأمان عند كل مرحلة أو انعطافة أو هزة . ه
.
.
(سلام ابراهيم ناجي ه )
.
أنا إن قلت للجمال سلاماً ... فقليل لذا الجمالِ سلامي
و سلامي على البراءة و الطهر ... و معناهما الرفيع السامي
و سلامي على سنى و سناءٍ ... كجمال البدور عند القمامِ
و سلامي على عذوبة نفس ... و صفاء كمسعد الأحلامِ
و سلامي على العيون اللواتي ... هن للفن مصدر الإلهامِ

Saturday, August 18, 2007

راسي بينفجر

I'm so sick of observing her and taking good care of her while playing the mother's role , to the extent that I'm abt to burst into tears now . I believe that it's really difficult to raise teenagers up nowadays and I don't think that I have the patience needed to do it in the right way .. ufff ta3abt !
>
:(
>
:/

Friday, August 17, 2007

مقتطفات روائية -2

من رواية " قـنـدة " لـ حسين المحروس
.
.. .. ..
.
.
لم يكن صعباً على أخي الصغير التوليف بين حمامتين غريبتين لهما لونان مختلفان .. شكلان مختلفان .. حجمان غير متساويين .. عمران بينهما مسافة من الريش .. جنسيتان متباينتان متباعدتان .. لا يحضر ذلك في إلفة الحمام ، و لا يحمل أخي همه . يدخل حمامتين في صندوق خشبي ، شبه مغلق إلا للهواء الطلق ، و قليل من الضوء ، يسميه (محكر ) يحكرهما فيه مدة لا تزيد على يومين ، و لا تقل عن يوم .. يقول لي : " خلاص .. صاروا متوالفين " !! فلا يلقى مني إلا ابتسامة رضا .. يفتح المحكر .. يطلقهما أمام عيني الفرحتين طائرين مطوقين ببهجة الطرد ، يتبادلانه فلا يفتران ، كأن ريشهما مجاز لم يكتمل . تتأنى الوليفة ، تنشر ريش جناحيها ، و ذنبها ثم تسحبهما بلين على الأرض .. تتشكل له .. تمكنه و تمنعه ، تجيبه و تصدف بوجهها .. فيدخلهما الكبرياء .. يرتفع صدره فأسمع احتكاك ريش ذنبه بالأرض ، و لا يمل الضرب بجناحيه .. يتعاشقان .. يتداخل فماهما .. يتطاعمان .. ه يالله و ليس التقبيل إلا للإنسان و الحمام . ه


IKEA

اليوم و انا أتمشى فيه
رجع فيني العمر سنين
أيام الطفولة و بعدها المراهقة
أيام ما كانت عمتي الصغيرة مو متزوجة
أيام ما كنا نروح نتريق فيه بالويك اند
Mashroom omlette with cheese and tomato
و لما نتعشى لازم أطلب لزانيا . و مستحيل أطلب شي غيرهم
أيام " فطومة و فطومة " ما ياكلهم الذيب
أيام ما كان محمد ريل فطومة يقول : ه
مشتهي يصير عندي بنت شعرها كاريه يهفهف
أيام ما كنا نسقي الزرع اللي بدار الإستقبال كل يمعة
و كان في شجرة دايمًا تطيح أوراقها
و كنت انا المسؤولة عن تجميع أوراقها اليابسة الصفر
أيام البراء ة و الطهر
أيام اذا ما عندنا شغل الصبح .. نروح نغسل
السيايير و الحوش غسيل جماعي
أيام عمتي لما كانت تشوف دعاية زيت عافية تقول :ه
يا خلاف ! عافية تزوجت و احنا ما تزوجنا ! ه
ايام المرسيدس العنابية
أيام ما كانت روحتنا لهنوف و المشاتل متعتي
أيام .. هالأيام اللي مضت و لا راح امر بأيام ثانية تشبهها


Wednesday, August 15, 2007

واحدة من أجمل الأغاني الطربية

.
.
.
.
Hayoona .. adri enny ma an3a6a wayh bas tekfaaain .. save it for me 7ag sahrat yom el khameees .. etha Allah a7yana :P

Tuesday, August 14, 2007

أسفار و أفكار -6



أجمل ما قد يفعله المرء عندما يسافر إلى مدينة يعشقها هو أن يتجول فيها محلقاً على ارتفاع 500 قدم . و هذا بعض من الصور التي التقطتها و أنا هناااك
::
Flying-2
::
Flying-4
::
Flying-1
::
::



::




خطر أطوّل بإجازتي

Monday, August 13, 2007

أسفار و أفكار -5



اظهار الحب له لذة خاصة عندما يمارس في الخفاء .. بعيداً عن أعين العامة ولكن المدينة التي كنت فيها يتفنن ساكنيها و مرتاديها في تبادل الحب في العراء وعدستي أمام عفوية تلك المناظر لا تتمالك نفسها فتعمل جاهدة من أجل التقاط بعض المشاهد الحية .. وقد يكون هذا المشهد هو أجمل ما التقطت