Friday, July 06, 2007

....... is calling !


ألتفت إلى الهاتف
.
يختل الأدرينالين
.
ترتبك دقات قلبي
.
و تصتدم ببعضها البعض


أنشل للحظات

أفتل .. بارتعاش

أبتسم


أعبس

أحاول أن أفهم

أن لا أصدق

تجتاحني عدة أسئلة



أطرافي تؤلمني


أسقط من حافة الاحتمال

إلى الحقيقة


ها هو اسمك يظهر على الشاشة
بسبب اتصال خاطىء
.
.
.
مايو /2006

12 comments:

Tulipa said...

أشعر أثناء تلك اللحظة
بأني في غرفة أشبه بقلبي
الذي يحاصرني بدقاته الهستيرية

أحاول إني استقبل المكالمة
لكن يجمد اصبعي على
"Send"

وأرى بعدها
1 Missed call

***

وصفك للحظات دقيق وواقعي

روعة للمرة الألف

The Simper said...

happend before..

but, how do u it is eti9aal kha6i2? and why do u still keep the name saved? ;)

Anonymous said...

you inspired me !

i wana call them and see the reAction :p


(A)

eva
sh6ana mood ;P

Anonymous said...

he sent a msg , Sorry Dgeit Bel '3ala6 , I Assume ?


eva

Anonymous said...

hows ur friday ?


Yaaaaamin Y3alemne ElFara7



July - No Plans Months ;P

eva
Talkative Mood =P

الزين said...

أخييييه
صج عوار قلب

احباط
وتكسر ينحان
الموت بحد ذاته

اكره هالشعور
ومابي اعيشه
يقتلني الف مره
ومايبقى فيني حيل للمواصله
حتى مشاعري تتمرد علي

عجيب هالبوست

انتي دايما تختصرين
بس تلمسين اقصى نقطه بالقلب
وتحطين ايدج على الجرح

مشكوره

جنة الحواس said...

Wild mare ..

بالضبط .. هذا ما حصل


تقرأيني كما أتمنى

:*

:: :: ::

The Simper ..

لهذه المكالمة أو الإتصال الخاطىء ظروفها الخاصة التي لا أحبذ أن أخوض في تفاصيلها هنا

هذا النص القصد منه التعبير عن المشاعر الكثيرة و المتناقضة و الغربية التي تعبث بالانسان في لحظات خاطفة كتلك

That's it ;)

جنة الحواس said...

Eva ..

(1)

Yumma mennech !

زاهبة ؟

:P

(2)

...


(3)

My Friday :

زوارة شبابية في بيت بنت عمي

الكبار و على راسهم الجدة
أغلبهم مسافرين فمكانهم خالي من غير شر

نتغدى .. نحلي .. نسولف و هالحزة بالذات تطرين علي بالي انتي و صديقات أخريات كعادتي يوم اليمة .. بعدين نفكر نروح السينما .. يقولون فلم أحمد حلمي : مطب صناعي >> حلو

بس بعد محاولات بحث عديدة تفشل الخطة بسبب عدم وجود حجز في الوقت المناسب .. خاصة انه عددنا ثمانية

اليهال يحنون فوق راسي .. يبون يطلعون
و طبعاً .. أنصاع لهم طواعية كالعادة


ندور بديل للسينما و نرسى على ممشى المركز العلمي

أكسر خاطر أختي .. تقول أبي أحد كبير معاج .. أخاف يضيق خلقج بروحج

بس عادي . انا احب هالوضع

و حاولت أدق على احدى الصديقات .. كانت طالعة ..يعني مافي مجال تيي معانا


نوصل هناك على الساعة 8 و نص

الجو لطيف ... حركة الناس معقولة

يعني وناسة

أمشي .. أفكر .. أسرح .. أتحلى على المكان اللي آنا فيه

أقرق معاهم شوي ... نتناجر .. نضحك على بعض و نرد نلطف الجو .. الخ الخ


آخر شي نتعشى على طاولات كوستا اللي بره

فجأة .. نوصل البيت الساعة 11 و نص

و بس

I'll stop here ..

.. مادوي أذكر تفاصيل ما قبل النوم

:P

جنة الحواس said...

Zozota ..

محبط بالـتأكيد

انتي اللي مشكورة

لأنج دايماً تجددين ثقتي فيما أكتب

Fahad Al Askr said...

تجربة مؤلمة، لكن تكرارها واستذكارها يؤلم أكثر

نون النساء said...

تماماً كالشعور بالتحليق...

تحملك الريح..
ترتفع بكِ
وترتفعين بها..




ثم..
لا ريح ولا تحليق..


لازالت القدمين ثابتتين
وربما قلبٌ مُصابٌ بالخيبة





:*

جنة الحواس said...

فهد العسكر

أهلاً و سهلاً

في هذا النص البسيط ..لنقل أنها تجربة مربكة أكثر من أي شيء آخر

أما في حالة التجارب المؤلمة حقاً .. فبرأي الشخصي ، استذكارها بالكتابة يخفف من حدتها ..أحياناً


:: :: ::

نون

لحظة خل ألمج أول

* HUG *

Miss u wallah !


وصفك جميل و قريب

هو كذلك

و ما عساني أن أضيف له أكثر ؟