Saturday, December 08, 2007

مقالات مضيئة

To Read The Articles , Plz right Click on Each Title :
.
(1)
.
للكاتب ضاري الجطيلي
.
.
(2)
.
للكاتب أحمد عيسى
.
.
(3)
.
للكاتبة ضحوك البنوان
.
.
(4)
.
للكاتبة دلع المفتي

8 comments:

اجار الدين كشمش said...

اي مقالات مضيئه الله

يهداج ..!!ء

كلهم يشكون الويل

حسافه على الكويت ..كل الصحف الاحدى عشرا

يصيحون بمساوئ وماسئ البلد

جلد للذات ..جنوووني

ما مر على الكويت ياس من شعبها

وعدم النظر بعين خضرا

منذو تاسيسها ..ابد ابد

يعني معقول ..ان اطبائنا ومدرسينا

وشرطتنا ومهندسين في حقول النفط والمطافي

ورجال الحدود وطيارينا العسكرين

والمدنين غير مخلصين معقوله ؟؟

لكن ... صحف تبحث عن الربح
وكتاب اغلبهم مرتزقه
مرتبطين بمصالح غيرهم
مقابل رواتب شهريه توحش
يهمهم الاساءه..للكويت

فمالله

اجار الدين كشمش said...

طبعا هناك كتاب يبردون

الجبد بانتقادهم ..تشعر ان

قلوبهم على الكويت واهلها

وهم معروفين طبعا ..بس

احب اذكر من هو رئيس جمعية الصحفين وما هو مستواه

او مستشار الجمعيه ..موزع موبايله على الفضائيات العربيه

ويحاسبونه ماليا كل راس شهر

والطامه الكبرى يعتبرونه كويتي

وهو يتكلم عن اهل الكويت

ناس ماتستحي ..يد الكويت بحلوجهم

واصابعهم بعيونا..من مناع وربعه

سسسسسسسسسسسسامحيني

على الحده

فمالله

جنة الحواس said...

عمي اجار الدين كشمش

هالمرة انت اللي سامحني

تعلقيك يسد النفس من الصبح


بس ترى كل واحد و نظرته

و أنا شفت إضاءة ما في تلك المقالات .. انت لم تتمكن من رؤيتها بسبب نظرتك التشاؤمية و شطتك اللي على غير سنع

و الكتاب المرتزقة أعرفهم جيداً .. لكنهم مو موضوع هالبوست

اجار الدين كشمش said...

عمتي بروك

سسسسسسسسسسامحيني على سد النفس

من الصبح ..هالمره اختار

وقت افضل

وانشالله هناك اضاءات

الكتاب متشاؤمون وانتقادهم

سوداوي ..مو نظرتي التشائميه

فمالله

Amal said...

مقال الجطيلي,
فعلا جميل,,,


و ثقافة أنت شنو مستفيد؟

يبدو أنها بدأت تسود في المجتمع,,,

أشعر بالأسى للذين


تمكنت منهم

النظرة التشاءمية,,,

أمثال أخونا أحمد عيسى

أحمد رغم سوداوية طرحه
الا أن أسلوبه السلس الجميل خفف من وطئة

مقاله,


أما ضحوك ,,

فتسلم أيديها,,


ودلع ,,

دائما لفتاتها جميلة,,,



واسلوبها محبب وقريب على القلب.


أستوقفتني جميع تلك المقالات

لأن أحمد وضحوك أعزاء على قلبي

وأحرص على متابعتهم


كما هي دلع,,,


أما الجطيلي فشكرا على أنك عرفتيني
عليه.


شاب ذو مستقبل واعد,,
وقلم جميل,,,



ويسعد مساك

:*

sologa-bologa said...

ضاري الجطيلي
تعجبني مقالاته
عقلاني جدا ومنطقي
أسلوبه بسيط وسلس

وأهم شي إنه نشر قصيدة التشريب
:)

أما أحمد
فهو واقعي جدا
وبنفس الوقت يحلم بالأحسن
وبس ما أقدر أقول أكثر
لأنه صديق
:)

ضحوك
لأنها زميلة سابقة وصديقة دائمة
ما أقول إلا
إنها لا تزال تعيش على النظرة الكلاسيكية للكويت
علشان جذي تنصدم بالواقع


أما دلع المفتي
لا أعرفها شخصيا
لكن أسلوبها رشيق بالكتابة
وطرحها إنساني جميل


أحيانا المقال المليء بالتشاؤم ظاهريا
ليس إلا طريقة للاستفزاز
يعني يعطي القارئ طراق علشان يصحى
وينتبه

وكل عام وانتم بخير
بمناسبة انتهاء مهرجان القرين
:)

ودمتم بحب وود

Expatriate said...

ضاري الجطيلي لديه مبدأ وهدف
وعمل جاهدا من أجل تحقيقه ، وهذا الهدف غير شخصي خاص بضاري بل هو هدف عام استخدم فيه العمل الطلابي كوسيله لتحقيقه .. او محاولة تحقيقه على الاقل
..
..
نعم .. نجح ضاري الجطيلي .. ونجح معه من شاركوه الحلم والهدف ، ورأوا ان مهما كان الحلم صعب فهم قادرون على تحقيقه
ولذلك نعم كلامك عدل يا ضاري - كلنا نقدر - مثل ما تفضلت
..
الى هنا انا اتفق معه
!!
ولكن ما أراه هو ان ضاري نجح في تحقيق هدف خاطيء
و (( قدر)) يسوي شيء ممكن يندم عليه في المستقبل ، مو شرط في الحياة الدنيا .. ولكن في الآخرة
بالتأكيد شارك ضاري في تحقيق العديد من الايجابيات في العمل الطلابي في امريكا
ولكنه زرع مع غيره نبتة سامة
..

Anonymous said...

شكراً بروك على المقالات

الأخ Expatriate

يا حلو الفرحة والإخلاص والإبداع اللي زرعوها ضاري وزملاؤه وزميلاته

أفضل من الغث الممل الذي كان جاثماً على صدور عيال الكويت في أمريكا والحركة الطلابية ككل، أنظر كيف حرك اتحاد أمريكا مياه راكدة بل ضحلة ووسخة بعد سطوة اللي بالي بالك

كل ما فعله ضاري وزملاءه وزميلاته هو كسروا حواجز الطائفية اللي كانت موجودة، وأعادوا الاحترام الذي من المفترض يكون موجود ما بين طالب وطالبة، وعملوا على تنويع خدماتهم لاستيعاب الجميع، وجلبوا لنا شوية فرحة ، صدقني أمور جداً سهلة ولا تحتاج حلم ومادري شنو، لو شوي تحب البلد ما تصعب عليك هالأمور

خلهم يزرعون يا حلوها من نبته، أفضل من سموم طائفية كانت تنبث في المنتديات والمواقع، وسلم على الشباب.