Tuesday, May 13, 2008

ليالي صيفية -3

حين أنفرد مع نفسي و أسمعها
في مساءات الشوق التي كثيراً ما تهزمني
تداعبني عدة أمنيات
فـ تارة أتمنى أن أكون
ليلاك في ليل
يفيض عشق و لهفة
و تارة أخرى .. يحلو لي
أن أكون وتراً من أوتار عودك
و أنت تغنيها
Posted by at

6 comments:

Anonymous said...

الشوق كالبدر في تمامه.. فإذا تأخر المشوق استحال نوره سوادا


لا تعذل المشتاق في أشواقه
حتى يكون حشاك في أحشائه

1:05 PM
the tooth.fairy said...

Broke,

I love love love love this song


ولا تكثرين من مساءات الشوق .. مضرة بالصحة

لكن مرات لا تملكين الا ان"تهزمك" تلك المساءات كما ذكرت

لكنني لا اعاتب تلك المساءات والذكريات

بل أعاتب نفسي على التذكر

Bitter-sweet is the taste

but again, love what you wrote.

6:38 AM
جنة الحواس said...

محسد

ما فهمت أول بيتين

:: :: ::

The Tooth Fairy ..

هاالأغنية حلاتها تنسمع بالجو المناسب لها


Bitter sweet .. yeah

بالضبط

كأنج شاربة إسبرسو مع قطعة ككاو من

WOW

10:09 AM
Anonymous said...

هي ليست ابياتا وانما عبارة مني تشرح معنى الشوق

واقصد ان الشوق جميل كالبدر لكن في حال تأخر الشخص الذي يُشتاق اليه انقلب البدر سوادا واضحى عذابا للمشتاق لا سلوة

4:35 PM
sologa-bologa said...

الليل يا ليلى يعاتبني
ويقول لي سلم على ليلى
الحب لا تحلو نسائمه
إلا إذا غنى الهوى ليلى
يا ليلى


بس ملاحظة
بما ان علاقتي بالعود وطيدة جدا جدا

الوتر مع مرور الزمن
وبسبب كثرة العزف عليه
لازم يتغير
لان نغمته تصير حادة وايد
:)

ودمتم بحب وود

12:36 AM
جنة الحواس said...

Sologa Bologa ..

ملاحظتك فيها نغزة

كانت تلك أمنية عابرة
وصورة بلاغية قصدت فيها شيئاً ما

ما دققت على سالفة تغيير الأوتار مع أني أعرف هالمعلومة


;)

9:29 AM

Post a Comment

Subscribe to: Post Comments (Atom)